أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار عامة / “تطبيق قانون نظام التأمين الاجباري عن المرض” و”قانون إحداث نظام المعاشات للمهنيين والمستقلين” على طاولة الحكومة

“تطبيق قانون نظام التأمين الاجباري عن المرض” و”قانون إحداث نظام المعاشات للمهنيين والمستقلين” على طاولة الحكومة

يترأس رئيس الحكومة الدكتور سعد الدين العثماني في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الخميس 19 نونبر 2020، مجلسا للحكومة يتدارس في بدايته ثلاثة مشاريع مراسيم.

وبحسب بلاغ الحكومة، يتعلق مشروع المرسوم الأول بتطبيق بعض أحكام القسم الرابع من الكتاب الثاني من القانون المتعلق بمدونة التأمينات، والثاني بتطبيق القانون المتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض والقانون المتعلق بإحداث نظام للمعاشات الخاصين بفئات المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء الذين يزاولون نشاطا خاصا، فيما يتعلق بالمهندسين المعماريين.

ويتعلق مشروع المرسوم الثالث يضيف البلاغ ذاته، بتنظيم المباراة الوطنية لولوج بعض مؤسسات تكوين المهندسين والمؤسسات التي في حكمها والمباراة الوطنية لولوج مؤسسات التكوين في التجارة والتدبير.

وينتقل المجلس الحكومي حسب البلاغ، إثر ذلك إلى دراسة الاتفاقية المتعلقة بالتعاون في مجال حماية وتدبير وتنمية البيئة البحرية والمناطق الساحلية للساحل الأطلسي بمنطقة إفريقيا الغربية والوسطى والجنوبية (اتفاقية أبيدجان)، المعتمدة بأبيدجان في 23 مارس 1981، البروتوكول الملحق بها المتعلق بالتعاون في ميدان الوقاية من التلوث في الحالات الصعبة، المعتمد بأبيدجان في 23 مارس 1981 كما تم تعديله في 2011.

كما سيتدارس المجلس البروتوكول الإضافي المتعلق بالتلوث الناجم عن  المصادر والأنشطة البرية، المعتمد بغران باسام في 12 يونيه 2012، والبروتوكول الإضافي المتعلق بالقواعد والمعايير البيئية المطبقة في مجال التنقيب واستغلال النفط والغاز في البحر، المعتمد بأبيدجان في 2 يوليوز 2019، بالإضافة إلى البروتوكول الإضافي المتعلق بالتدبير المندمج للمناطق الساحلية،  المعتمد بأبيدجان في 2 يوليوز 2019، مع مشروع قانون  يوافق بموجبه على الاتفاقية وبروتوكولاتها المذكورة.
ويختم المجلس أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.

عن majaliss

شاهد أيضاً

لن تنجو حليمات الخميسات مما كسبت أيديهن

أ.ب يقول مواطنون من الخميسات مقربون من حليمات هذه المدينة التعيسة، أن حليمات المدينة غاضبات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *