لم يقتنع جمهور القلعة الخضراء بأداء الفريق العالمي سواء في المقابلة الأخيرة للنسر الأخضر أمام حسنية أكادير ليلة أمس الأربعاء، والتي انتهت بهدف للا شيء، أو حتى في المبارتين اللتين لعبتهما برسم دوري العصبة الإفريقية رغم الفوز ذهابا وإيابا.
وبدا واضحا من خلال اللقاءات التي خاضتها الرجاء في ظل المدرب التونسي الجديد، أن تسريحات بعض اللاعبين في الفترة الأخيرة سواء مع الرئيس الجديد أو سلفه، لم يتم التغلب على آثارها بانتداب في مستوى الفريق الذي يواجه عدة استحقاقات وطنيا وإفريقيا وعربيا.