في غضون 72 ساعة سجلت حالة انتحار ثانية بالخميسات بعدما أقدمت سيدة في عقدها السادس على الانتحار شنقا ببهو منزلها الكائن على مستوى حي صحراوة 1 (طريق سوق الاثنين).
مصادر الجريدة أوضحت في حديثها أن الضحية (م.ف) من مواليد 1957 أرملة وأم لثلاثة أبناء اثنين منهما جنديان كان تعاني من مضاعفات مرض القلب ولم تكن تبدو عليها أية اضطرابات نفسية لحسب إفادة بعض معارفها.
للإشارة فقد شهد حي الزهراء حالة انتحار مشابهة أقدم عليها موظف بإدارة السجون من مواليد 1946 أب لطفلين كان قيد حياته يعاني من اضطرابات نفسية.