“مجالس.نت”
أصبحت مدينة وجدة التي كانت تعرف بالسكينة والأمان، على مشارف الالتحاق بقائمة المدن المرعوبة بالجريمة.
فقد بدأت أصوات التشكي من السلب بواسطة الدراجات النارية والسلاح الأبيض ترتفع في أوساط الساكنة، حيث يتم اختطاف الهواتف النقالة من أصحابها في الشارع العام والأزقة الخلفية.
الوجديون بدأوا يقارنون ما هم عليه الآن بالفترة التي قضاها بين ظهرانيهم العميد الدخيسي ابن المدينة، حيث عم الأمن في أرجاء المدينة في تلك الفترة من العام الماضي.