“مجالس.نت”
اهتزت مدينة سلا وتحديدا على مستوى سهب القايد، على وقع جريمة مروعة ذهب ضحيتها شاب يشتغل حارسا أمنيا في عمر 32 سنة.
حدث ذلك حين جلس الشاب بإحدى المقاهي بالموقع المذكور ليفاجأه متاجر بالمخدرات رفقة أخيه بطعنات أودت بحياته.
ساكنة سلا أثارت هذه الفاجعة حفيظتهم وأعادت إلى أذهانهم سؤال الرعب من المتاجرين في المخدرات وما أصبحوا يشكلونه من خطورة على حياة الساكنة.
والسؤال هو : هل عجزت أجهزة الدولة على وضع حد لهذه الظاهرة التي لا تليق ببلاد تحضر نفسها لاحتضان تظاهرات قارية وعالمية وتعتبر السياحة فيها من الموارد الهامة؟