المتهورون..
بالتعليمات وما يعرضون له الامن الصحي وسلامة المواطنين من خطر..
وتجاوزهم على هيبة الدولة في تجاوز..وتدهور.. منهم رغم
ما يرون من حرصها وتضحيات رجال الأمن والسلطات
على سلامة الوطن وسلامة حاضره ومستقبله والاقتصادي ايضا
هل لا يمكن أن نضعهم في خانة …المتمردون…
وان تتعامل الدولة تجاههم بقانون ..التمرد..
أليس هؤلاء أشد خطرا وأحيانا من ..اي جماعة ..ممن تلك التي عرفتها مرحلة من التاريخ القريب والتي كانت تجيش الجيوش لاخضاعها وتربيتها
اني أراهم أشد خطرا من اي عصابة مسلحة تعسكرت في منطقة معينة ومحددة
هؤلاء ينتشرون في الدروب والازقةوخصوصا الكثير من الأحياء الشعبية
لا نقول..كان..وإنما الواقع يقول..
…كايءن…
هذا مجد سؤال
تبقى ملاحظة….
الاعتذار المادي لهذه الشريحة المتهورة ..بالماديات ..غير مقبول..
ان أياما قد تكون تتكررت في حياتهم..صبرا منهم.. لاياكلون أكثر من اكل رغيفة
حتى اذا وجب الصبر الآن بما يتطلب..الصبر منهم … ولايام فقط ولمصلحة ارواح ووطن..بما لا ننسى ما هوثابت في سلوكنامن تكافل…
أليس هو إرادة منهم ليتفشى الخطر على صحة وحياة غيرهم وعلى امن الوطن
واستهتارا باوامر السلطات
………
أليس هذا يؤكد أنه تمرد
يقتضي التعامل معه بقوانين خاصة به
……
ليبقى عذرهم بعنصر جهلهم بعواقب سلوكهم هوالاخر…منتفي
ويبقى أكثر فداحة من هؤلاء استغلال هذا الظرف للاصرار على حل مشاكل مزمنة كالبطالة
او اي مشكل
هذه مجرد تساؤلات
حرام ان نسمح لاحد ان يضيع تهوره او عناده او اي ….
مجهودات جلالة الملك وجميع المخلصين
لوقرأ الناس عن وقوع مثل ما يقع الآن ايام ١٧٩٨ لقبلوا الأرض عنداقدام جلالةالملك محمدالسادس
جازاه الله بكل خير
سبقنا مااقتضى القول….
سبق السيف العدل
وسبق حكم الله تعالى
في بغي طاءيفة ولو من المؤمنين على طاءيفة
أليس سلوك وعناد هؤلاء بغي
على أبرياء مسالمين
أليس بغيا على أمر ولي الامر
بغي أراه يتجاوز حدود التهور ويرتفع الى ..عصيان..
أنها أرقام تتصاعد من سقوط ربما بعضا من ضحايا بعض هؤلاء المتهوريين
اقتصاد ومستقبل وطن يشتكي وقد يعجز
لاوالف لا .. لكل من تسول له نفسه أن
يتهور وبالاحرى ان يتعمد التهور
على الاوامراولا وعلى الابرياءثانيا
…….
فداؤك وامنك وطني
……