كشفت مصادر متطابقة في حديثها إلى مجالس.نت، أن حالة الانتحار التي سجلت على مستوى منزل كائن بالقرب من دائرة أم الزهراء بالخميسات تعود لشاب من مواليد 1964 متزوج وأب لابنين.
مصادر الموقع كشفت أن الضحية الذي يعمل قيد حياته موظفا بإدارة السجون كان يعاني من مضاعفات اضطرابات نفسية لم يقو على تحمل تمظهراتها ما جعله يقدم على وضع حد لحياته عن طريق الانتحار شنقا.
عقب ذلك تم نقل جثة الهالك صوب مستودع أموات المركز الاستشفائي الاقليمي في أفق اخضاعها إلى تشريح الطبيب الشرعي بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة من أجل تحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.