على غرار الأطقم الطبية النشيطة بمختلف المرافق الصحية بالمملكة خلال هذه الأيام العصيبة، حاز الطاقم الطبي بالمستشفى الإقليمي بالخمسينات، أطباء وممرضين ومستخدمين ببقية هذا المرفق الصحي، تعاطفا واسعا في أوساط ساكنة عاصمة زمور والإقليم.
فمنذ بداية الإجراءات الاحترازية من فيروس كورونا ببلادنا، كان الطاقم الطبي بمستشفى الخميسات، بكل فئاته وتخصصاته، عند الموعد، ما ساهم الى حد كبير في نشر الطمأنينة لدى الساكنة خاصة بالنسبة لمن أحيل منهم على الكشف والفحوصات.
وبالمناسبة فان العشر حالات التي تم الكشف عنها وتم إخضاعها للتحليلات اللازمة جاءت كلها سلبية.