“مجالس.نت”
ما زال الغموض يلف عملية التغيير التي يطالب بها الجمهور الرجاوي، لإخراج هذا النادي العالمي من التعثر وسوء التدبير الذي كرسته إدارات متعاقبة.
ولعل أبرز ما يصدم الجمهور الرجاوي في ظل تطلعه إلى عودة النسر الأخضر إلى سكة الإنجازات، التي عود عليها جمهوره خاصة والرأي العام الرياضي الوطني عامة، هو عودة من تسببوا للفريق في مشاكل بالجملة إلى حلبة المنافسة على تسيير الفريق.
فحتى الآن، تبدو المنافسة محصورة بين كل من بودريقة الذي تلاحقه شبهات من كل جانب، وبين حسبان الذي لم يترك الفريق إلا بعد أن وصل الأمر حد تهديدات من الجمهور بأشكال مختلفة.
هذا فيما يرغب الجمهور الرجاوي في ظهور وجوه انسحبت إلى الخلف ، وعرفت بغيرتها على الفريق عندما كانت في مركز التسيير.